- Asinat27وسام الفردوس الاعلى
- الجنس : عدد المساهمات : 3368
تاريخ التسجيل : 14/05/2011
العمل/الترفيه : ان شا الله بالمستقبل مهندسة كيميائية ... الهواية : الكتابة الرسم ركوب الخيل" الفروسية"
المزاج : رايقة
تعاليق : كم من حقدٍ يسيطر على كياني ...
كم من خناجرَ مسمومةٍ طعنتْ في فؤادي ...
حتى تناثرت أشلائي ...
أبكيكَ فؤادي ألماً ... أبكيكَ حزناً ... أبكيكَ وحدةً ...
فأبيت مع الجراح ... تعذبني واعذبها .. تبادلني الشعور وأبادلها .. هويتها وانا لا اشك انها تهواني .... تعلمني فن العذاب وأعلمها فن الصبر ... فقط ... أوجعيني يا جراح ولا تبالي ببكائي أو أنيني
حكم من يتمنى الموت
الخميس 26 مايو 2011, 1:15 am
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بـســم الله الـــرحـمــن الرحيـــــم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الســؤال : إنسان مبتلى في دينه ودنياه ببلاء شديد ،
ويخشى الفتنة ، و هـــو يتمنى الموت بشدة منذ زمن
طويل كما يتمنى الماء من في المفازة ، وهو يتعاطى
أنواعا من الأدوية ، لو ترك بعضها لعدة أيام أدى به
إلى الهلاك وبعض الأدوية لو تركها لعدة أشهر لأدى
به إلى الهلاك ، وهو يستطيع قتل نفسه بعـدة طرق
ولكن يخشى عذاب جهنم ، فهــل يجــوز لــه تـرك
التداوي ولا يفعل أي شيء إلا الترك ؟
الجواب : نوصيك بالصبر على هذا البلاء، واحتساب
الثواب عليه من الله تعالى، وقد جاء عن النبي صلى
الله عليه وسلم أحاديث كثيرة ، فيهــا بشارة للمؤمن
المبتلى إذا هو صبر واحتسب ، فقـد ثبت عــن النبي
صـلى الله عليه وسلم أنه قال « ومن يتصبر يصبره
الله وما أعطي أحد عطاء خيرا وأوسع من الصبر »
رواه البخاري ومسلم . وقال عليه الصلاة والسلام :
« عجبا لأمر المؤمن ، إن أمره كله له خير ، وليس
ذلك لأحد إلا للمؤمن ، إن أصابته سراء شكر فكــان
خيرا لـه ، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له »
رواه مسـلـــم . وقــال أيضا عليه الصلاة والسلام :
« ما يصيب المؤمن مـن نصب ولا وصب ولا هـــم
ولا حــــزن ولا أذى ولا غم حتـــى الشوكة يشاكها
إلا كفر الله بها من خطاياه »رواه البخاري ومسلم.
وقــال أيضا عليه الصلاة والسلام « ما يزال البلاء
بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده ومالـــه حتـــى
يلقى الله تعالى وما عليه خطيئة » رواه الترمذي
وقال : حديث حسن صحيح .
كمــا نوصيك بكثرة الدعاء والإلحاح على الله تعالى
بذلك ، مع الأخذ بأسباب الشفاء من أدوية وغيرها.
نـسأل الله أن يجعل عاقبة هذا البلاء لك خيرا ، وأن
يمن عليك بالصحة والعافية إنــه قــريب مجيـــب .
وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله
وصحبه وسلم .
اللـجــنـــة الـدائمــة للبحــوث العــلـمــيــة والإفــتـــــاء
الشيخ بكر أبو زيد ،الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ ،الشيخ عبدالله
بن غديان ، الشيخ عبدالعزيز بن باز ، الشيخ صالح الفوزان
كتاب : فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
المجموعة : 1 ، الجزء : 25 ، الصفحة : 400 ،
الفتوى : 18981
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الســؤال : ما حكـــم الشرع في رجل كره هذه الحياة
الدنيا أشد كراهية ، وسأل الله أن يميته إن كان ذلك
خيرا له ، وانتظر الشيء المكروه بفارغ الصبر ،
ألا وهو الموت ؟
الجــواب : لا يجوز للمسلم أن يكـــره الحياة وييأس
فيمـا عند الله تعالى من فرج وخير ، والواجب عـليه
أن يصبر عـــلى ما يلاقيه مــن أقـــدار الله ويحتسب
ما يصاب به من مصائب عنده تعـــالـى ، ويســألــه
سبحانه أن يصرفها عنــه ، ويعينه ويأجــره عـــلى
ما يقدر عليه منها ، وينتظر الفرج منه تعالى ، قـال
سبحانه( فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً ،إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً )
ويكره للمسلم تمني الموت لضر نزل بـه من مرض
أو ضيق دنيا أو غير ذلك ، وفي ( الصحيحين )عن
أنـس رضي الله عنه قال : قـال رسول الله صلى الله
عليـه وسلم « لا يتمنين أحدكم الموت لضر نزل به
فــإن كــان لا بد فاعلا فليقل : اللهم أحيني ما كانت
الحياة خيرا لي وتوفني إذا كـانت الوفاة خيرا لي »
ولمـــا فــي التمني المطلق للموت مـــن الاعتراض
ومراغمة القدر ، وفــي الصــورة المذكــــورة فـــي
الحديث نوع تفويض وتسليم للقضاء . وما يصيب
المسـلم فـي هذه الدنيا من مصائب كفارة له ، إذا
احتسبها عند الله تعالى ولم يتسخط، وفيها إيقاظ
لقلبه مـــن الغفلة ، وموعظة فــي المستقبـــل .
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله
وصحبه وسلم .
اللـجــنـــة الـدائمــة للبحــوث العــلـمــيــة والإفــتـــــاء
الشيخ بكر أبو زيد ،الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ
الشيخ عبدالعزيز بن باز ، الشيخ صالح الفوزان
كتاب : فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
المجموعة : 1 ، الجزء : 25 ، الصفحة : 399 ،
الفتوى : 18296
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السؤال واجهتني في حياتي عدة مشاكل جعلتني أكره
الحياة فكنت كلمـا أتضجر أتوجه إلــى الله بــأن يأخذ
عمري فـي أقرب وقت وهـذه هــي أمنيتي حتــى الان
لأنني لـم أر حلا لمشاكلي ســوى الموت هــو وحـده
الذي يخلصني من هذا العذاب فهل هذا حرام علي ؟
الجــواب : إن تمني الإنسان الموت لضر نزل بـــه ،
وقوع فــي ما نهى عنه رسول الله صــلى الله عليـــه
وسلم حيث قــــال « لا يتمنين أحدكم الموت من ضر
أصابه ، فـإن كــان لابــــد فاعلا فليقل : اللهم أحيني
ماكانت الحياة خيرا لي وتوفني إذا كانت الوفاة خيرا
لي» فلا يحل لأحد نزل به ضر أو ضائقة أو مشكلة،
أن يتمنى الموت، بل عليه أن يصبر ويحتسب الأجر
عند الله تعالى وينتظر الفرج منه لقول النبي صلــى
الله عليه وسلم « واعلم أن النصر مع الصبر وأن
الفرج مع الكرب ، وأن مع العسر يسرا » .
وليعلـم المصاب بــــأي مصيبة ، أن هـــذه المصائب
كفارات لما حصل منه مــن الذنوب ، فإنـه لا يصيب
المرء المؤمن هـــم ولا غم ولا أذى إلا كفر الله عنـه
به ، حتى الشوكة يشاكها . ومـع الصبر والاحتساب
ينال منزلة الصابرين ، تلك المنزلة العالية التي قال
الله تعــالى فـي أهلها ( وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ
وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّـــنَ الأَمَــــوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ
وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ ، الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ
إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ )
وكــون هـذه المرأة لا ترى حلا لمشاكلها إلا الموت،
أرى أن ذلك نظر خاطىء ، فـإن الموت لا تنحل بـــه
المشاكل بــل ربما تزداد به المصائب فكم من إنسان
مات ، وهـو مصاب بالمشاكل والأذى ، ولكنــه كان
مسرفا على نفسه ، لم يستعتب من ذنبه ، ولم يتب
إلى الله عز وجل ، فكان في موته إسراع لعقوبته ،
ولـو أنه بقي عـــلى الحياة ووفقه الله تعالى للتوبة
والاستغفار ، والصــبر وتحمــل المشاق وانتظار
الفرج لكان في ذلك خير كثير له .
فعليك أيتـها السائلة أن تصبري وتحتسبي وتنتظري
الفرج من الله عز وجل فإن الله تعالى يقول في كتابه
( فَـــإِنَّ مَــعَ الْعُسْــــرِ يُسْراً ، إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً )
والنبــي صــلى الله عليه وسلم يقول فيما صح عنه
" واعلم أن النصر مع الصبر ، وأن الفرج مـع
الكرب، وأن مع العسر يسرا ".
مجموع فتاوى الشيخ محمد العثيمين __________________
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بـســم الله الـــرحـمــن الرحيـــــم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الســؤال : إنسان مبتلى في دينه ودنياه ببلاء شديد ،
ويخشى الفتنة ، و هـــو يتمنى الموت بشدة منذ زمن
طويل كما يتمنى الماء من في المفازة ، وهو يتعاطى
أنواعا من الأدوية ، لو ترك بعضها لعدة أيام أدى به
إلى الهلاك وبعض الأدوية لو تركها لعدة أشهر لأدى
به إلى الهلاك ، وهو يستطيع قتل نفسه بعـدة طرق
ولكن يخشى عذاب جهنم ، فهــل يجــوز لــه تـرك
التداوي ولا يفعل أي شيء إلا الترك ؟
الجواب : نوصيك بالصبر على هذا البلاء، واحتساب
الثواب عليه من الله تعالى، وقد جاء عن النبي صلى
الله عليه وسلم أحاديث كثيرة ، فيهــا بشارة للمؤمن
المبتلى إذا هو صبر واحتسب ، فقـد ثبت عــن النبي
صـلى الله عليه وسلم أنه قال « ومن يتصبر يصبره
الله وما أعطي أحد عطاء خيرا وأوسع من الصبر »
رواه البخاري ومسلم . وقال عليه الصلاة والسلام :
« عجبا لأمر المؤمن ، إن أمره كله له خير ، وليس
ذلك لأحد إلا للمؤمن ، إن أصابته سراء شكر فكــان
خيرا لـه ، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له »
رواه مسـلـــم . وقــال أيضا عليه الصلاة والسلام :
« ما يصيب المؤمن مـن نصب ولا وصب ولا هـــم
ولا حــــزن ولا أذى ولا غم حتـــى الشوكة يشاكها
إلا كفر الله بها من خطاياه »رواه البخاري ومسلم.
وقــال أيضا عليه الصلاة والسلام « ما يزال البلاء
بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده ومالـــه حتـــى
يلقى الله تعالى وما عليه خطيئة » رواه الترمذي
وقال : حديث حسن صحيح .
كمــا نوصيك بكثرة الدعاء والإلحاح على الله تعالى
بذلك ، مع الأخذ بأسباب الشفاء من أدوية وغيرها.
نـسأل الله أن يجعل عاقبة هذا البلاء لك خيرا ، وأن
يمن عليك بالصحة والعافية إنــه قــريب مجيـــب .
وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله
وصحبه وسلم .
اللـجــنـــة الـدائمــة للبحــوث العــلـمــيــة والإفــتـــــاء
الشيخ بكر أبو زيد ،الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ ،الشيخ عبدالله
بن غديان ، الشيخ عبدالعزيز بن باز ، الشيخ صالح الفوزان
كتاب : فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
المجموعة : 1 ، الجزء : 25 ، الصفحة : 400 ،
الفتوى : 18981
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الســؤال : ما حكـــم الشرع في رجل كره هذه الحياة
الدنيا أشد كراهية ، وسأل الله أن يميته إن كان ذلك
خيرا له ، وانتظر الشيء المكروه بفارغ الصبر ،
ألا وهو الموت ؟
الجــواب : لا يجوز للمسلم أن يكـــره الحياة وييأس
فيمـا عند الله تعالى من فرج وخير ، والواجب عـليه
أن يصبر عـــلى ما يلاقيه مــن أقـــدار الله ويحتسب
ما يصاب به من مصائب عنده تعـــالـى ، ويســألــه
سبحانه أن يصرفها عنــه ، ويعينه ويأجــره عـــلى
ما يقدر عليه منها ، وينتظر الفرج منه تعالى ، قـال
سبحانه( فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً ،إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً )
ويكره للمسلم تمني الموت لضر نزل بـه من مرض
أو ضيق دنيا أو غير ذلك ، وفي ( الصحيحين )عن
أنـس رضي الله عنه قال : قـال رسول الله صلى الله
عليـه وسلم « لا يتمنين أحدكم الموت لضر نزل به
فــإن كــان لا بد فاعلا فليقل : اللهم أحيني ما كانت
الحياة خيرا لي وتوفني إذا كـانت الوفاة خيرا لي »
ولمـــا فــي التمني المطلق للموت مـــن الاعتراض
ومراغمة القدر ، وفــي الصــورة المذكــــورة فـــي
الحديث نوع تفويض وتسليم للقضاء . وما يصيب
المسـلم فـي هذه الدنيا من مصائب كفارة له ، إذا
احتسبها عند الله تعالى ولم يتسخط، وفيها إيقاظ
لقلبه مـــن الغفلة ، وموعظة فــي المستقبـــل .
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله
وصحبه وسلم .
اللـجــنـــة الـدائمــة للبحــوث العــلـمــيــة والإفــتـــــاء
الشيخ بكر أبو زيد ،الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ
الشيخ عبدالعزيز بن باز ، الشيخ صالح الفوزان
كتاب : فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
المجموعة : 1 ، الجزء : 25 ، الصفحة : 399 ،
الفتوى : 18296
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السؤال واجهتني في حياتي عدة مشاكل جعلتني أكره
الحياة فكنت كلمـا أتضجر أتوجه إلــى الله بــأن يأخذ
عمري فـي أقرب وقت وهـذه هــي أمنيتي حتــى الان
لأنني لـم أر حلا لمشاكلي ســوى الموت هــو وحـده
الذي يخلصني من هذا العذاب فهل هذا حرام علي ؟
الجــواب : إن تمني الإنسان الموت لضر نزل بـــه ،
وقوع فــي ما نهى عنه رسول الله صــلى الله عليـــه
وسلم حيث قــــال « لا يتمنين أحدكم الموت من ضر
أصابه ، فـإن كــان لابــــد فاعلا فليقل : اللهم أحيني
ماكانت الحياة خيرا لي وتوفني إذا كانت الوفاة خيرا
لي» فلا يحل لأحد نزل به ضر أو ضائقة أو مشكلة،
أن يتمنى الموت، بل عليه أن يصبر ويحتسب الأجر
عند الله تعالى وينتظر الفرج منه لقول النبي صلــى
الله عليه وسلم « واعلم أن النصر مع الصبر وأن
الفرج مع الكرب ، وأن مع العسر يسرا » .
وليعلـم المصاب بــــأي مصيبة ، أن هـــذه المصائب
كفارات لما حصل منه مــن الذنوب ، فإنـه لا يصيب
المرء المؤمن هـــم ولا غم ولا أذى إلا كفر الله عنـه
به ، حتى الشوكة يشاكها . ومـع الصبر والاحتساب
ينال منزلة الصابرين ، تلك المنزلة العالية التي قال
الله تعــالى فـي أهلها ( وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ
وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّـــنَ الأَمَــــوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ
وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ ، الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ
إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ )
وكــون هـذه المرأة لا ترى حلا لمشاكلها إلا الموت،
أرى أن ذلك نظر خاطىء ، فـإن الموت لا تنحل بـــه
المشاكل بــل ربما تزداد به المصائب فكم من إنسان
مات ، وهـو مصاب بالمشاكل والأذى ، ولكنــه كان
مسرفا على نفسه ، لم يستعتب من ذنبه ، ولم يتب
إلى الله عز وجل ، فكان في موته إسراع لعقوبته ،
ولـو أنه بقي عـــلى الحياة ووفقه الله تعالى للتوبة
والاستغفار ، والصــبر وتحمــل المشاق وانتظار
الفرج لكان في ذلك خير كثير له .
فعليك أيتـها السائلة أن تصبري وتحتسبي وتنتظري
الفرج من الله عز وجل فإن الله تعالى يقول في كتابه
( فَـــإِنَّ مَــعَ الْعُسْــــرِ يُسْراً ، إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً )
والنبــي صــلى الله عليه وسلم يقول فيما صح عنه
" واعلم أن النصر مع الصبر ، وأن الفرج مـع
الكرب، وأن مع العسر يسرا ".
مجموع فتاوى الشيخ محمد العثيمين __________________
- الحسين العراقيرائع فوق العادة
- الجنس : عدد المساهمات : 1451
تاريخ التسجيل : 24/01/2011
المزاج : التوحيد عقيدتي
تعاليق : أعمَل بِصمت وَدَع عَمَلَك يَتَكَلَم
رد: حكم من يتمنى الموت
السبت 28 مايو 2011, 2:09 pm
اللهم أحيني ما كانت
الحياة خيرا لي وتوفني إذا كـانت الوفاة خيرا لي
بارك الله فيك اختنا الفاضلة اسينا حيث يعتبر هذا من المواضيع المهمة ونحن نجد كثيرا من اؤلائك يقدمون على الانتحار بكثرة هذه الايام والله المستعان
جزاك الله خيرا اختي وتقبلي مروري
اخوك الحسين
الحياة خيرا لي وتوفني إذا كـانت الوفاة خيرا لي
بارك الله فيك اختنا الفاضلة اسينا حيث يعتبر هذا من المواضيع المهمة ونحن نجد كثيرا من اؤلائك يقدمون على الانتحار بكثرة هذه الايام والله المستعان
جزاك الله خيرا اختي وتقبلي مروري
اخوك الحسين
- Asinat27وسام الفردوس الاعلى
- الجنس : عدد المساهمات : 3368
تاريخ التسجيل : 14/05/2011
العمل/الترفيه : ان شا الله بالمستقبل مهندسة كيميائية ... الهواية : الكتابة الرسم ركوب الخيل" الفروسية"
المزاج : رايقة
تعاليق : كم من حقدٍ يسيطر على كياني ...
كم من خناجرَ مسمومةٍ طعنتْ في فؤادي ...
حتى تناثرت أشلائي ...
أبكيكَ فؤادي ألماً ... أبكيكَ حزناً ... أبكيكَ وحدةً ...
فأبيت مع الجراح ... تعذبني واعذبها .. تبادلني الشعور وأبادلها .. هويتها وانا لا اشك انها تهواني .... تعلمني فن العذاب وأعلمها فن الصبر ... فقط ... أوجعيني يا جراح ولا تبالي ببكائي أو أنيني
رد: حكم من يتمنى الموت
السبت 28 مايو 2011, 5:25 pm
مرور طيب واياكم اخي
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى