- *الأعصار الصامت*المدير العام
- الجنس : عدد المساهمات : 4286
تاريخ التسجيل : 14/02/2009
العمر : 47
الموقع : سمو المشاعر الايمانية اللايت سي..الشبكة الاسلامية
العمل/الترفيه : في مجال البناء
المزاج : حازم
تعاليق : ظَمَأُ الكَواسِرِ ِ يًروِيهِ دَمٌ...يرَاقُ من ذَلِيلِ قُطعَان ِ...
وَتَأنَفُ السِّباعُ أَكلَ جِيَف ٍ....تُلقَى بِدَربٍ بعد نُحرانِ ِ..
وَتَرفَعُ تَحِيَّةً وهي تُمَزِّقُ...مَن خَاضَ الغِمارَ كَشُجعَان ِ..
فَالأُسدُ شِيمَتُهَا رِفعَة ً تُتَوِّجُهَا...رُسُوخُ الهَام ِ بِمَيدَان ِ..
شؤون استراتيجية : هل "دولة العراق الإسلامية" مخترقة؟
الأربعاء 18 ديسمبر 2013, 8:52 am
]مجموعة من التغريدات لـ "عبد الله بن محمد" وهو اسم حركي -غالباً- لأحد منظري تنظيم القاعدة، مؤلف "استراتيجية الحرب الإقليمية على بلاد الشام" و صاحب مدونة "شؤون استراتيجية". تتناول هذه التغريدات قضية اختراق الحركات الجهادية من قبل أجهزة المخابرات العربية الأجنبية[
انتهى.
http://strateagy.wordpress.com/
- في البداية أحب أن أوضح أني لن أكتب هنا كمحلل كما عهدتموني بل بصفتي الشخصية التي يعرفها بعض القادة المجاهدين
- بحكم تخصصي وعلاقتي بالمجاهدين كنت ومازالت على إطلاع بحقيقة الأوضاع في معظم الساحات الجهادية من القوقاز إلى أقصى مالي
- مما تعلمته من هذه التجارب أن الجهاد حركة عنيفة تفقد اتزانها إن لم تضبط بالشرع والشورى فبالأول يعرف الحق وبالثاني تعرف المصلحة
- جميع المحاولات الناجحة للمخابرات في اختراق الجماعات الجهادية كانت تستهدف الأساس الشرعي وهو المنهج والأساس التنظيمي المتمثل بالشورى
- كان الجهاد في الجزائر في بداياته مدعوما من الشعب والحركات الإسلامية وكان شبيها بما يحدث الآن في سوريا من اتحاد الجميع ضد الأسد
- كانت الكتائب الجهادية تقاتل جنبا إلى جنب والعلماء يثبتون ويصححون والفتية يراقبون تحركات الدرك والنساء يصنعن الطعام للمجاهدين
- وكان أنصار الجهاد في أوربا قد شكلوا مركزا إعلاميا وجعلوا إدارته لأبو قتادة الفلسطيني وأبومصعب السوري وكان الأول شيخ علم والثاني خبير عسكري
- وعندما أراد جنرالات فرنسا في الجزائر قمع هذه الثورة الجهادية التي اشترك فيها الصغير والكبير وقفت هذه اللحمة وهذا التكاتف حائلا دون ذلك
- هنا استحضرت المخابرات الفرنسية تجارب الجستابو وأجهزة أمن أوربا الشرقية في إجهاض الحراك المسلح من الداخل وهو ما أطلق عليه الثورة المضادة
- فكرة الاختراق هذه تعتمد على السيطرة على مركز قرار الجماعة ليتم إدخالها بمواجهة تدريجية مع الشعب ليتوقف دعم الشعب ويلتجأ للسلطات طلبا للحماية
- ساعد استجواب المعتقلين الجهاديين لدى المخابرات في دراسة فكر وكيان الجماعة الإسلامية المسلحة وهي أكبر الجماعات الجهادية آنذاك
- هذه الدراسة مهدت لتجنيد قائد ميداني يدعى "زيتوني" وكانت الخطة تهدف لاغتيال قائد الجماعة الإسلامية وتنصيب الزيتوني مكانه
- بعد الاغتيال تم إعلان بيعة للزيتوني في ظروف غامضة وبداعي صعوبة التواصل مع بقية القيادات فمر الأمر ووافق الجميع درءا للنزاع
- عندما استلم الزيتوني بدأ باستدعاء القادة والكوادر المتميزين وتم تصفيتهم ولصق التهمة بالنظام وتعيين آخرين للشروع في الخطوة الأهم !
- عندما أصبح الزيتوني بلا ند يستطيع أن يقول له "لا" بدأ بتغيير الطابع الفكري للجماعة فجعلها الدولة الإسلامية التي يكفر أو يأثم من لا ينتمي لها
- وحتي يضفي على هذا الأمر طابعا شرعيا طلب من الشيخ أبو قتادة فتاوى بأن جماعته هي الجماعة الأم والسلفية الحقة وانساق الشيخ معه بدافع النصرة
- بعد أن نجحت المخابرات في اختراق الأساس التنظيمي عندما ألغت الشورى لتصبح القيادة فردية والأساس الشرعي للجماعة والمتمثل بالمنهج بدأ المخطط
- بدأت القيادة المخترقة بارسال السرايا لاستهداف الأهالي بحجة تعاونهم مع الجيش ومهد لذلك بفتاوى التكفير والردة وبدأت الدماء تسيل
- عندما استدرج المجاهدين للخطوة الأولى في قتل الأهالي بدأت قوات الدرك بلبس الزي الأفغاني وتركيب اللحى لترتكب المجازر باسم المجاهدين
- طوال هذه الفترة كان مناصروا الجهاد مستمرين بالدعم الإعلامي وهذا ما جعل بقية المجاهدين يظنون أن الأمور طيبة ومايحصل من تجاوزات مبرر !
- زيادة في الاحتياط قامت القيادة المخترقة بمنع دخول الكوادر من خارج الجزائر وعزل المجاهدين في الجبال حتى لا يعرفوا حقيقة الأوضاع
- هذا المخطط ظل يسري بخفاء ولم يتخيل أحد بوجود اختراق سوى أبو مصعب السوري من خلال مراقبته للخط السياسي والعسكري للجماعة الإسلامية
- لم يصدق أحد ظنون أبو مصعب السوري إلا بعد أن نجى الله بعض المجاهدين الليبيين من حصار معسكرات الزيتوني ليكشفوا مآسي لم تخطر على بال مسلم !
- انتهى هذا المخطط بنجاح باهر للمخابرات بعد نفور الناس من المجاهدين وتفكك مكونات الحراك الثوري وأصبحت تجربة تدرس في الأكاديميات الأمنية
- الحقيقة أني أطلت الحديث عن تجربة الجزائر لأنها شبيهة بما يحدث في العراق الآن إلا أن الاختراق في قيادة العراق أشد مكرا ودهاء وخفاء
- منذ بداية الجهاد في العراق أيام الزرقاوي رحمه الله وحرب المخابرات على قدم وساق وقصص العملاء ومشايخ الموساد معروفة
- كان الجهاد العراقي يحظى بدعم وتعاطف شعبي وعربي وإسلامي كبير وقدمت الكثير من التضحيات التي كسر على إثرها ظهر الحملة الصهيوصليبية
- بعد الفشل العسكري الذريع لجأت مراكز البحث لدراسة التجربة الجزائرية في إجهاض الحراك الشعبي الجهادي المتنامي
- أتى البيت الأبيض بوزير دفاع كان يعمل في إدارة العمليات القذرة للسي آي أيه وأتت بباتريوس صاحب السجل الطويل في قمع الحروب الشعبية
- في هذه المرحلة بدأت الجماعات الجهادية تتهاوى أمام محاولات الاختراق وبدأ مشروع الصحوات ولم يصمد سوى دولة العراق الإسلامية وأنصار الإسلام
- طوال فترة الزرقاوي والشيخين من بعده كانت هناك تجاوزات بفعل سخونة الحرب ومرارة المؤامرات إلا أن الحراك الجهادي لم يفقد اتزانه
- شخصية الزرقاوي ووفرة القادة المهاجرين ذوي التجربة جعلت مستوى الانضباط كبير واستمر ذلك بدرجة أقل في عهد البغدادي والمهاجر
- الاختراقات التي حققتها المخابرات الأردنية ومخابرات المالكي بين المجاهدين تسببت في قتل الزرقاوي ثم البغدادي والمهاجر
- عندما استلمت القيادة الجديدة لدولة العراق الإسلامية استمرت بنفس السياسة السابقة للشيخين إلا أن المسار الاستراتيجي بدأ يتغير بعد ذلك
- قيادة أبو بكر ركزت جهودها لحرب الصحوات بشكل أراح القوات الأمريكية وجيش المالكي وأصبحت الحرب بين أهل السنة وبلا أفق لنهايتها
- المريب في طريقة التعامل مع الصحوات أنها كانت تؤدي لزيادة المشكلة لا لاحتوائها فاستهداف زعماء العشائر كان وقودا لدخول عشائرهم في الحرب
- بعد مقتل الشيخين حدث ارتباك تنظيمي وأصبحت هناك اجتهادات دون ضوابط وبلا علم القيادة في بعضها ومن هنا بدأت مسيرة الانحدار
- بعد تراجع الجهاد ونفور أهل السنة من المجاهدين بدأ إخواننا المجاهدين في الدولة بالكشف عما رأوا من تجاوزات كانوا يظنون أنها سياسة رشيدة
- كانت القيادة الجديدة ومازالت ترفض سماع النصائح من الخارج بل وتفصل أي جندي تابع لها يتفوه برأيه المعارض للسياسة المتبعة
- المشكلة في القيادة الجديدة أنها وظفت عملياتها بشكل يتناغم مع مصالح المالكي وإيران ومن هنا بدأت الشكوك عندي وعند بعض المجاهدين في الخارج
- الانحراف الشرعي والتنظيمي لم يكن واضحا في البداية إلا أن اشتعال الحراك الشعبي في العراق جعله أشد وضوحا[/size]
- مع بداية الربيع العراقي عادت التفجيرات في الأحياء الشيعية بشكل مريب وبلا مناسبة سوى إفساد الحراك الذي خرجت بيانات الدولة بتأييده !!
- ومع تنامي الحراك الشعبي عادت الاغتيالات لتطال بعض من خرج على المالكي مع أن المصلحة كانت تقتضي دعم الحراك بحسب البيان لا تنفير الناس منه
- حتى ذلك الوقت لم يخرج الأمر عن دائرة الشكوك إلا أن الأمور بدأت تتكشف مع الوقت وبشكل أكد وجود نوع من الاختراق في القيادة !
- من المعروف أن الجماعة الوحيدة التي وقفت إلى جانب الدولة ضد الصحوات وضد حملات التشويه هي جماعة أنصار الإسلام
- هذه الجماعة وبدون مناسبة صدرت أوامر من قيادة الدولة باستهدافها واستفزازها لدرجة وصلت حد استباحة دمائهم !!!
- وقد قدمت أنصار الإسلام شكوى رسمية لقيادة تنظيم القاعدة وطلبت مني ومن الأخ أسد الجهاد٢ التدخل لوقف الاعتداءات وإلا فستعلن الحرب على الدولة !
- هذه نسخة أصلية من شكوى جماعة أنصار الإسلام من تجاوزات دولة العراق الإسلامية [ gulfup.com/?zCGULr[/ ]
- وبعد أن حولنا الأمر لقيادة القاعدة في خراسان اتضح لاحقا أن قيادة الدولة سوغت انحرافها الجديد بأنها الجماعة الأم ولا يحق لغيرها الوجود !!!
- هذه الانحرافات الشرعية والتنظيمية هي نفسها التي جرت في الجزائر وسوغها مشايخ لا يعلمون حقيقة القيادة وجمهور يكبر مع كل تفجير !
- هناك تذمر واستغراب في أوساط شباب الدولة إلا أن ثقتهم بتاريخ الدولة وحجم المؤامرات عليها جعلهم لا يصرحون بذلك ومن هنا تستمر الأخطاء !
- يجب ألا يعمينا تعودنا على سماع تجاوزات الدولة منذ البداية على عدم ملاحظة الفرق الذي حدث في الأعوام الأخيرة فهناك اختراق واضح ويجب الكشف عنه
- الحل في العراق هو الذي كان من الممكن أن ينقذ الجهاد في الجزائر وهو بأن يسأل المجاهدون أنفسهم لماذا نستعدي الناس بهذه الطريقة ومن المسؤول ؟
- يجب أن يتتبع الاخوة في الدولة مصدر هذه الأوامر وعلى أي أساس صدرت وما المصلحة منها فبمثل هذا الحوار الداخلي ستتضح الصورة
- ما دعاني لكشف هذه الأمور الآن هو ما تخطط له الأطراف التي اخترقت الدولة بخصوص سوريا فهم يريدون إجهاض الجهاد الشامي كما فعلوا في العراق !
- هناك ملف لن أفتحه الآن ولكن يكفي الإشارة أن ما كشف من مؤامرات ببداية الجهاد الشامي كان منبتها من العراق ومن هنا بدأ الشك عند الاخوة في سوريا
- الأطراف التي اخترقت الدولة لم تكتفي بمحاولة فرض نفسها على جبهة النصرة بل انخرطت في عملية دنيئة للسعي في إحداث إنشقاق داخل الجبهة !
- هناك حرب مخابرات تجري حاليا في سوريا ولولا أن الله يسر لهذا الجهاد قيادات واعية تتواصل مع أهل العلم والدراية وتلتزم بالشورى لكن غير ما ترون.
انتهى.
http://strateagy.wordpress.com/
- صقر الامجادسائر نحو الفردوس الاعلى
- الجنس : عدد المساهمات : 15
تاريخ التسجيل : 30/12/2013
العمل/الترفيه : احبك يا سمو المشاعر
المزاج : الحمد لله قلب واسع للاسلام والمسلمين
تاييد من خلال النظر على الواقع الجهادي لدولة العراق والشام الاسلامية
الثلاثاء 31 ديسمبر 2013, 3:15 am
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته في تعليق وجيز عن الاختراق الذي حصل في صفوف الدولة الاسلامية ان الاختراق الذي حدث ولا يزال يحدث انما هو ناتج عن تبعثر بين قيادة الدولة والجنود فمنذ تاسيسها دخل بها عناصر من مخابرات الدول وكان اول دخول هم عملاء المخابرات الاردنية التي اعطت لامعلومات للقوات الصليبية عن مكان الشيخ ابي مصعب الزرقاوي رحمه الله واكد ذالك البطل الراحل همام البلوي رحمه الله الذي كان يعمل بالمخابرات الاردنية كاخرق للمخابرات والذي نفذا هجوم خوست او عملية خوست الاستشهادية حيث انه قال ان المخابرات الاردنية هي السبب بمقتل الزرقاوي وعبد الله عزام وغيره من القادة رحمهم الله -وايضا احد الاختراقات الضابط بالمخابرات السورية الذي كان امينن على بيت المال بدولة العراق الاسلامية والذي جمع اموال الدولة الاسلامية ثم سرقها وذهب الى سوريا --وايضا من الاختراقات هي ارتداد الجنود وعملهم مع اجهزة الحكومة العراقية والامريكان حيث ان قاموا بالوشاية عن جنود الدولة وسلموهم للاحتلال والحكومة وهم الذين يحققون مع المجاهدين بالسجون حيث استغرب المجاهدين بان يدخل عليهم المحقق ويعرف كل ما فعلوه ومن قادتهم ويخبرهم المحقق باسرارهم منهم بعض الذين قتلتهم الدولة في عام 2013-2012 كالمدعوا عراك -وصدام--وكثير مم تخفى هوايتهم--وايضا من الاختراقات هو اعتقال الاخوة العراب الذين يدخلون العراق فمجرد دخوله ايام ويتم بيعه من بعض جنود الدولة للحكومة --وغيرها كثييير--واما التاثيير على الاوامر الشرعية في مركز قرار الدولة الاسلامية فتم تصفية العديد من القادة الشرعيين الذين رفضوا بادلة شرعية على عدم تنفيذ اوامر بعض القيادات منها استهداف باقي الفصائل الجهادية مثل الجيش الاسلامي الذي كان يرفع راية التوحيد ويطالب بتطبيق الشريعة فاستهدفتهم الدولة وكان نتيجة استهدافهم تحول بعضهم الى صحوات--وايضا من الاختراقات بالشرع افتقار الدولة الاسلامية لدقة فتاويها الشرعية وعدم الاخذ بالمصالح والمفاسد وخاصة السياسة الشرعية فاصبحت الدولة تتحدى اي قوة باساحة العراقية ناسية ظروف جنودها وان الوقت عصيب للم الجراح وان اكثر جنودها بالسجون نتيجة الاوامر الهمجية التي يتلقاها الجندي تحت طاعة عمياء فيكون مصيره السجن او القتل لشيء ليس فيه مصلحة للجماعة حيث يرمى بالاخ العربي الاستشهادي بحزام ناسف اوسيارة عد عدد قليل من الجنود يعني يستطيع اي اخ ان يقلتهلم برشاش وما حاجة ان الاخ يفجر نفسه كما حدث عندما فجر بعض الاخوة انفسهم على صناديق الاقتراع للانتخابات راح ضحيتها اشتعال القليل من الصناديق وكم موظف مدني قتل وايضا حدث ببغداد ان الاخ الاستشهادي يفجره عناصر الاستخبارات باجهزة تحكم عن بعد قبل وصوله الهدف على الاسواق التي فيها المسلمين فيروح ضحيتها الكثيير من المسلمين---واما بخصوص استهداف جنود جماعة انصار الاسلام فصدرت اوامر من قيادات الدولة التي لايعرفها جنودها التي تعمل تحت الخفاء باستهداف جنود جماعة انصار الاسلام ولا اعراف على اي دليل شرعي استباحوا دمائهم واهليهم مع ان جماعة انصار الاسلام هي التي كانت تساعد جنود الدولة بالعمليات المشتركة وتبادل السلاح والمال وغيرها من المساعدات وغيرها كثيير والدولة تقتل بمسلمين الانصار حتى اهل مجاهدي الانصار استهدفتهم الدولة ولا اعرف ما المصلحة الدينية والانسانية والفائدة من قتل موحد حمل سلاحه لاعلاء لا اله الا الله محمد رسول الله --انما المصلحة تصب بجيوب الاعداء هم المستفيدين من اراقة دماء جنود الانصار هل نفكر قليلا من يقف وراء هذه الاوامر هي قضاة الشرع بالدولة الاسلامية اما من ؟؟؟؟؟---واما بشهادة حق ان الدولة الاسلامية بالعراق والشام اكثرها اناس اصحاب دين وعقيدة وجهاد واهل خير وطيب ولا ننكر ذالك انما نحن نقول الحق بما راينا بام اعيننا --وصلى الله وبارك على حبيبنا محمد وعلى اله واصحابه وسلم تسليما كثيرا
- *الأعصار الصامت*المدير العام
- الجنس : عدد المساهمات : 4286
تاريخ التسجيل : 14/02/2009
العمر : 47
الموقع : سمو المشاعر الايمانية اللايت سي..الشبكة الاسلامية
العمل/الترفيه : في مجال البناء
المزاج : حازم
تعاليق : ظَمَأُ الكَواسِرِ ِ يًروِيهِ دَمٌ...يرَاقُ من ذَلِيلِ قُطعَان ِ...
وَتَأنَفُ السِّباعُ أَكلَ جِيَف ٍ....تُلقَى بِدَربٍ بعد نُحرانِ ِ..
وَتَرفَعُ تَحِيَّةً وهي تُمَزِّقُ...مَن خَاضَ الغِمارَ كَشُجعَان ِ..
فَالأُسدُ شِيمَتُهَا رِفعَة ً تُتَوِّجُهَا...رُسُوخُ الهَام ِ بِمَيدَان ِ..
رد: شؤون استراتيجية : هل "دولة العراق الإسلامية" مخترقة؟
الجمعة 03 يناير 2014, 9:55 am
نسال الله العلي العظيم ان يوحد كلمة المجاهدين تحت لواء التوحيد
بوركت اخونا صقر الامجاد
- صقر الامجادسائر نحو الفردوس الاعلى
- الجنس : عدد المساهمات : 15
تاريخ التسجيل : 30/12/2013
العمل/الترفيه : احبك يا سمو المشاعر
المزاج : الحمد لله قلب واسع للاسلام والمسلمين
كلمة حق على دولة الخلافة
الجمعة 31 أكتوبر 2014, 1:54 am
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد قائد وامام المجاهدين وبعد --بعد تداول موضوع هل الدولة الاسلامية مخترقة او لا نجيب اليوم بنمط جديد ومعلومات جديدة ومؤكدة وبعد النظر بام اعيننا على جنود الدولة الاسلامية او دولة الخلافة اليوم في مناطق دولة الخلافة بالرقة والموصل والانبار وغيرها من اماكن سيطرتها وبعد التخالط مع الجنود والامراء تبين لنا ما يلي ان الدولة الاسلامية سابقا كانت لديها اخطاء وفيها اختراقات اما اليوم فليس هناك من اخطاء وليس هناك من اختراقات بفضل الله تعرفون لماذا لانها اصلحت اخطائها السابقة وتعاطفت مع المسلمين واخذت باقوال العلماء والاهم من كل هذا هو اقامت شرع الله في الارض وطبقت قول الله على ارض الواقع واتصفت بهذه الاية الكريمة قال الله تعالى : ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين---فالان دولة الخلافة تامر بالمعروف وتنهى عن المنكر وتقيم الصلاة وتؤتي الزكاة قال الله تعالى الذين إن مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر ولله عاقبة الأمور--- فتم بحمد الله ثم بسواعد جنود الخلافة وامرائها اقامت ديوان القضاء الشرعي واقامت ديوان الحسبة واقامةديوان رد المظالم وكست نساء المسلمين بالحجاب الشرعي وحمت اعراض المسلمين وخلصت المسلمين من تسلط الروافض عليهم واغاثة الفقراء من خلال ديوان الزكاة ونشرت دين الاسلام من خلال المعاهد الاسلامية والمدارس فيالها من نعم بفضل الله واقسم بالله انهم اطيب الناس واحسنهم خلقا وقولا ولا يزالون يفتحون مناطق اهل السنة ويحرروهم من الاحتلال الرافضي بفضل الله وحده فاليوم جنود الخلافة جيل جديد اكثر ايمانا وتقوى واكثر علما وعملا وغير قابل للاختراق والدليل الجهد الاستخباراتي لجنود الخلافة فيتم كل يوم القاء القبض على الكثير من المرتدين ويتم كل يوم دحر اي قوة تريد زعزعت امن المناطق المحررة ولانهم اكثر ايمانا وعلما لم تستطع اي قوة لحد الان من اختراقهم او قتل اي من قادتها فسابقا قتل الكثير من القادة والجنود لانه كان اكثر الاخوة يرتكبون اخطاء وليس لديهم العلم الكافي لمواجهة الاختراق فاليوم بسم الله ما شاء الله دولة الخلافة لديها جدار ناري قوي يصد كل من يريد اختراقها ولديها كوادر تستطيع ان تلقي القبض على اي هدف استخباراتي ضدها والدليل الراهئن الاجانب الذين ارسل اكثرهم للتجسس على دولة الخلافة فتم القاء القبض عليهم ---والكلام كثير عن ابطال الخلافة فالحمد لله الذي اصلح حالهم وفتح البلاد على يديهم ونصر المظلوم السني ---ولا اطيل بمدح اسود الخلافة لان الشمس لا تحتاج الى برهان لكي تراها واقسم بالله على ما قلت شهيد وقد رئيت بام عيني ما كتبت --وانا الحمد لله بايعت اميرها ابي بكر البغداديعلى السمع والطاعة وانا الان بفضل الله مع جنود الخلافة لانهم باذن الله الطائفة المنصورة --فنسال الله ان ينصر جنود الخلافة وجميع المجاهدين في سبيل الله والحمد لله رب العالمين
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى