- *سلسبيلا*نائبة المدير
- الجنس : عدد المساهمات : 5699
تاريخ التسجيل : 19/02/2009
المزاج : رائع
تعاليق : :
أكتب ما يقوله النّاس ضدك في | أوراقّ *
. . . . . . . . . . . . . . . وضعها تحت قدميك !
فـ كلما زادت الأوراق (ارتفعت أنت الى الأعلى )
رد: يافتاة المنتدى حتى لا تنخدعي بأشباح النت
الثلاثاء 05 يوليو 2011, 8:18 pm
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
- Asinat27وسام الفردوس الاعلى
- الجنس : عدد المساهمات : 3368
تاريخ التسجيل : 14/05/2011
العمل/الترفيه : ان شا الله بالمستقبل مهندسة كيميائية ... الهواية : الكتابة الرسم ركوب الخيل" الفروسية"
المزاج : رايقة
تعاليق : كم من حقدٍ يسيطر على كياني ...
كم من خناجرَ مسمومةٍ طعنتْ في فؤادي ...
حتى تناثرت أشلائي ...
أبكيكَ فؤادي ألماً ... أبكيكَ حزناً ... أبكيكَ وحدةً ...
فأبيت مع الجراح ... تعذبني واعذبها .. تبادلني الشعور وأبادلها .. هويتها وانا لا اشك انها تهواني .... تعلمني فن العذاب وأعلمها فن الصبر ... فقط ... أوجعيني يا جراح ولا تبالي ببكائي أو أنيني
رد: يافتاة المنتدى حتى لا تنخدعي بأشباح النت
الثلاثاء 05 يوليو 2011, 7:52 pm
حَفِظنا الله واياكُم يارب ...
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
- *سلسبيلا*نائبة المدير
- الجنس : عدد المساهمات : 5699
تاريخ التسجيل : 19/02/2009
المزاج : رائع
تعاليق : :
أكتب ما يقوله النّاس ضدك في | أوراقّ *
. . . . . . . . . . . . . . . وضعها تحت قدميك !
فـ كلما زادت الأوراق (ارتفعت أنت الى الأعلى )
يافتاة المنتدى حتى لا تنخدعي بأشباح النت
الإثنين 04 يوليو 2011, 9:15 pm
[B]
أختي الفاضلة يا من تعقد عليك الآمال لأنك صانعة الأجيال ومربية الرجال والأبطال لقد منّ الله علينا في هذا العصر بتطور عظيم ورهيب في أساليب ووسائل الاتصال وتبادل المعلومات والأفكار خاصة باختراع ما يُسمى ( بالإنترنت ) فوجدت المنتديات وأماكن التحاور وغير ذلك ودخل الانترنت في كل بيت تقريبا ثم بدأت بعض الأخوات الفاضلات باكتشاف هذا العالم الغريب العجيب وخضن غمار هذا البحر المتلاطم ولكن وللأسف الشديد استغل بعض الرجال غفلة بعض النساء وعواطفهن الجياشية في أمور لا ترضي الله تعالى من خلال المنتديات أو الشات أو المسنجر أو غير ذلك ..
فيرمي الرجلُ للمرأة طعما سرعان ما تبتلعه المرأة ولا تحس بأي شيء غريب ولكن بمرور الزمن تكتشف أنها وقعت فريسة لشبح من أشباح النت لا تعرفه ولم تره ولكنها تحبه بل لا تقدر على فراقه فتتمنى أن تتحدث مع أحد الأوهام في كل وقت وكل حين كل هذا بعد أن كان هذا الأمر عند هذه الأخت من أكبر الكبائر وأعظمها.
فما كانت تتوقع في يوم من الأيام أن تتعلق برجل وتحبه كيف وهي العفيفة الطاهرة التي تربت على العفة والحياء وأحيانا يكون هذا الشبح – أقصد الذئب – خبيثا وماكرا ولديه أساليب شيطانية وفي الطرف الآخر..
لقاء الماسنجر ما بين الرجل والمرأة أصبح هين، حتى أن هناك من تتبادل الصور..ومنهن من تصور نفسها على الفيديو وترسل للرجل..مشيتها وتغنجها..
أخيتي ..في أحاديث الماسنجر، القلب يضطرب والحديث ينقطع إذا دخل عليهما دخيل، وهذا إن دل ..فهو يدل على أنهم يستشعرا بإثم خفي.
أخت مسكينة تظن أن كل ما يلمع ذهبا اغترت بنفسها وبفكرها وعقلها فإذا هي تقول أنا أعرف وأنا أفهم وأنا أدرى بنفسي وقادرة على التحكم فيها فمتى قالت الفتاة هذه العبارات فاعرف أنها على خطر عظيم فمن مداخل بعض الرجال على النساء متابعة موضوع عضوة معينة بردود فيها إعجاب وإطراء خاصة إذا كانت هذه الأخت متوسعة في الحديث والكلام والإنسان إنسان لو رأى غيره يتابع مواضعيه ويرد عليه يوميا فكم سيصبر؟ وكم سيقاوم ؟ فيا أختي الفاضلة كوني على حذر فوالله ما أردت لك إلا الخير لك حتى لا تنخدعي بأشباح النت أو يطرح هذا الخبيث مشكلة من المشاكل المختلقة أو الوهمية وقد يُحلي موضوعه بعبارات براقة يخفي بها قصده كأن يقول:
أريد شخصا يحس فيني وأريد من يشاركني همومي ويطلب من هذه المسكينة التي لا تعرف ما يحاك ضدها حلا لمشكلتها فتنبري هذه الأخت وتجعل من نفسها حلالة المشاكل وتقع في الفخ ولا تشعر وعذرا يا أختي على الصراحة ولكن مرة أخرى حتى لا تنخدعي بأشباح النت وللأسف الشديد قد يتطور الأمر بإضافة على ( المسنجر ) الذي بدل أن يكون حجة للإنسان فإذا به عند بعض الأشخاص حجة عليه نسأل الله العافية والسلامة فتضيف الأخت هذا الشخص الذي لا يمت لها بصلة لأسباب منها الفضول فهي تريد أن تجرب وتعرف من هذا ؟ وماذا يريد؟ وبعض الأخوات تضيف شخصا بحجة تُضحك الثكلى فتقول صداقة بريئة ولا أقصد أي شيء ومجرد كلام عادي ثم ما يلبث العادي إلا ويصبح ذنوبا ومعاصٍ لا يعلم بها إلا الله تعالى..
وعذرا يا أختي مرة أخرى ولكن حتى لا تنخدعي بأشباح النت فيا صانعة الأجيال ومربية الرجال ويا أيتها اللؤلؤة المصونة كوني على حذر وراقبي الله تعالى وخافيه واحذري من خطوات الشيطان فالشطان لا يدل العبد على المعصية مباشرة وإنما هي خطوات وخطوات ثم يوقعه فيها بل قد يبرر له الأمر نسأل الله العافية والسلامة وإياك ومحقرات الذنوب فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم عنها : (إياكم ومحقرات الذنوب فإنما مثل محقرات الذنوب كمثل قوم نزلوا بطن واد فجاء ذا بعود وجاء ذا بعود حتى جملوا ما أنضجوا به خبزهم وإن محقرات الذنوب متى يأخذ بها صاحبها تهلكه).
حفظك الله يا أختاه من كل سوء وبارك الله فيك.
وهذا نصيحة للشيخ سلمان العودة حفظة الله :حين تحتاجين إلى الحديث مع رجل آخر أجنبي، فعليك مراعاة ما يلي:
أولاً- عدم استخدام الصورة في الإنترنت بأي حال من الأحوال، وقد يقول البعض: ليس هناك –أصلاً- مجال أو تفسير في الصورة. فأقول: جميل ألا يكون هناك مجال، ولا تفسير في الصورة، لكن الشيطان ذكي، وصاحب تجربة، فربما يطرح عليه فكرة الزواج والخطبة والرؤية الشرعية، ونحن كثيراً ما نخدع أنفسنا، ونلبس الخطأ الصريح لبوس الخير والقصد الحسن.
ثانياً- يكفي الخط والكتابة، فإذا احتجت إلى مكالمة، أو محادثة شفوية فالتزمي بالأمر الرباني: (يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً) (الأحزاب:32)، إذا كان هذا لأزواج النبي -صلى الله عليه وسلم-؛ فكيف بغيرهن؟! (فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ) ، وإذا كان هذا في عهد النبوة؛ فكيف بعصر الإنترنت، والقنوات الفضائية؟! (وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً) .
ثالثاً- الجدية في التناول، وعدم الاسترسال، فيما لا طائل من ورائه. إن الكثير من الشباب يهمه أن يسمع صوت أنثى، وهكذا المرأة، فهي شقيقة الرجل، فلا تجعلي للشيطان مدخلاً إلى نفسك.
رابعاً- الحذر، واليقظة، وعدم الغفلة؛ فالذين تحادثينهم أشباح غير معروفين، قد يدخل الرجل باسم امرأة أو العكس حاجباً إجابات أسئلة كثيرة: ما المذهب؟ ما المشرب؟ ما البلد؟ ما الدين؟ ما الملة؟ ما النحلة؟ ما النية؟ ما المقصد؟... وبالتجربة فإنني أقول: المرأة شفافة، وسرعان ما تصدق ما يقوله الرجل، وكثيراً ما تقول الفتاة: لكن الرجل الذي أتعامل معه غير. ثم يتبين بعد ذلك أنه ليس غيراً ولا خيراً. الرجل الذي يتسلل إليك في الإنترنت أو الهاتف: مرة ناصح أمين، ومرة ضحية تئن وتطلب الإنقاذ، ومرة أعزب يبحث عن شريكة حياته، ومرة مريض يريد الشفاء... وفي كل مرة فهو رجل يُعجب بالأنثى، فكوني على حذر؛ فأنت الضحية!
خامساً- يجب أن تكوني على علاقة جيدة مع أخواتك العاملات في مجال الإنترنت، تعاوناً على البر والتقوى، وتواصياً بالحق والصبر، وحفاظاً على النفس، واجعلي دعوتك ومحادثتك مع البنات، وصُمّي أذنيك عن عواء الذئاب، وإن خُيّل إليك أنه هادئ، وجميل، وأخاذ، وما يقال في الإنترنت، يُقال في الهاتف والهاتف الجوال.
حفظك الله ورعاك وجنبك كل مكروه وسوء
أختك المحبة / عاشقة الشهادة
أختي الفاضلة يا من تعقد عليك الآمال لأنك صانعة الأجيال ومربية الرجال والأبطال لقد منّ الله علينا في هذا العصر بتطور عظيم ورهيب في أساليب ووسائل الاتصال وتبادل المعلومات والأفكار خاصة باختراع ما يُسمى ( بالإنترنت ) فوجدت المنتديات وأماكن التحاور وغير ذلك ودخل الانترنت في كل بيت تقريبا ثم بدأت بعض الأخوات الفاضلات باكتشاف هذا العالم الغريب العجيب وخضن غمار هذا البحر المتلاطم ولكن وللأسف الشديد استغل بعض الرجال غفلة بعض النساء وعواطفهن الجياشية في أمور لا ترضي الله تعالى من خلال المنتديات أو الشات أو المسنجر أو غير ذلك ..
فيرمي الرجلُ للمرأة طعما سرعان ما تبتلعه المرأة ولا تحس بأي شيء غريب ولكن بمرور الزمن تكتشف أنها وقعت فريسة لشبح من أشباح النت لا تعرفه ولم تره ولكنها تحبه بل لا تقدر على فراقه فتتمنى أن تتحدث مع أحد الأوهام في كل وقت وكل حين كل هذا بعد أن كان هذا الأمر عند هذه الأخت من أكبر الكبائر وأعظمها.
فما كانت تتوقع في يوم من الأيام أن تتعلق برجل وتحبه كيف وهي العفيفة الطاهرة التي تربت على العفة والحياء وأحيانا يكون هذا الشبح – أقصد الذئب – خبيثا وماكرا ولديه أساليب شيطانية وفي الطرف الآخر..
لقاء الماسنجر ما بين الرجل والمرأة أصبح هين، حتى أن هناك من تتبادل الصور..ومنهن من تصور نفسها على الفيديو وترسل للرجل..مشيتها وتغنجها..
أخيتي ..في أحاديث الماسنجر، القلب يضطرب والحديث ينقطع إذا دخل عليهما دخيل، وهذا إن دل ..فهو يدل على أنهم يستشعرا بإثم خفي.
أخت مسكينة تظن أن كل ما يلمع ذهبا اغترت بنفسها وبفكرها وعقلها فإذا هي تقول أنا أعرف وأنا أفهم وأنا أدرى بنفسي وقادرة على التحكم فيها فمتى قالت الفتاة هذه العبارات فاعرف أنها على خطر عظيم فمن مداخل بعض الرجال على النساء متابعة موضوع عضوة معينة بردود فيها إعجاب وإطراء خاصة إذا كانت هذه الأخت متوسعة في الحديث والكلام والإنسان إنسان لو رأى غيره يتابع مواضعيه ويرد عليه يوميا فكم سيصبر؟ وكم سيقاوم ؟ فيا أختي الفاضلة كوني على حذر فوالله ما أردت لك إلا الخير لك حتى لا تنخدعي بأشباح النت أو يطرح هذا الخبيث مشكلة من المشاكل المختلقة أو الوهمية وقد يُحلي موضوعه بعبارات براقة يخفي بها قصده كأن يقول:
أريد شخصا يحس فيني وأريد من يشاركني همومي ويطلب من هذه المسكينة التي لا تعرف ما يحاك ضدها حلا لمشكلتها فتنبري هذه الأخت وتجعل من نفسها حلالة المشاكل وتقع في الفخ ولا تشعر وعذرا يا أختي على الصراحة ولكن مرة أخرى حتى لا تنخدعي بأشباح النت وللأسف الشديد قد يتطور الأمر بإضافة على ( المسنجر ) الذي بدل أن يكون حجة للإنسان فإذا به عند بعض الأشخاص حجة عليه نسأل الله العافية والسلامة فتضيف الأخت هذا الشخص الذي لا يمت لها بصلة لأسباب منها الفضول فهي تريد أن تجرب وتعرف من هذا ؟ وماذا يريد؟ وبعض الأخوات تضيف شخصا بحجة تُضحك الثكلى فتقول صداقة بريئة ولا أقصد أي شيء ومجرد كلام عادي ثم ما يلبث العادي إلا ويصبح ذنوبا ومعاصٍ لا يعلم بها إلا الله تعالى..
وعذرا يا أختي مرة أخرى ولكن حتى لا تنخدعي بأشباح النت فيا صانعة الأجيال ومربية الرجال ويا أيتها اللؤلؤة المصونة كوني على حذر وراقبي الله تعالى وخافيه واحذري من خطوات الشيطان فالشطان لا يدل العبد على المعصية مباشرة وإنما هي خطوات وخطوات ثم يوقعه فيها بل قد يبرر له الأمر نسأل الله العافية والسلامة وإياك ومحقرات الذنوب فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم عنها : (إياكم ومحقرات الذنوب فإنما مثل محقرات الذنوب كمثل قوم نزلوا بطن واد فجاء ذا بعود وجاء ذا بعود حتى جملوا ما أنضجوا به خبزهم وإن محقرات الذنوب متى يأخذ بها صاحبها تهلكه).
حفظك الله يا أختاه من كل سوء وبارك الله فيك.
وهذا نصيحة للشيخ سلمان العودة حفظة الله :حين تحتاجين إلى الحديث مع رجل آخر أجنبي، فعليك مراعاة ما يلي:
أولاً- عدم استخدام الصورة في الإنترنت بأي حال من الأحوال، وقد يقول البعض: ليس هناك –أصلاً- مجال أو تفسير في الصورة. فأقول: جميل ألا يكون هناك مجال، ولا تفسير في الصورة، لكن الشيطان ذكي، وصاحب تجربة، فربما يطرح عليه فكرة الزواج والخطبة والرؤية الشرعية، ونحن كثيراً ما نخدع أنفسنا، ونلبس الخطأ الصريح لبوس الخير والقصد الحسن.
ثانياً- يكفي الخط والكتابة، فإذا احتجت إلى مكالمة، أو محادثة شفوية فالتزمي بالأمر الرباني: (يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً) (الأحزاب:32)، إذا كان هذا لأزواج النبي -صلى الله عليه وسلم-؛ فكيف بغيرهن؟! (فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ) ، وإذا كان هذا في عهد النبوة؛ فكيف بعصر الإنترنت، والقنوات الفضائية؟! (وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً) .
ثالثاً- الجدية في التناول، وعدم الاسترسال، فيما لا طائل من ورائه. إن الكثير من الشباب يهمه أن يسمع صوت أنثى، وهكذا المرأة، فهي شقيقة الرجل، فلا تجعلي للشيطان مدخلاً إلى نفسك.
رابعاً- الحذر، واليقظة، وعدم الغفلة؛ فالذين تحادثينهم أشباح غير معروفين، قد يدخل الرجل باسم امرأة أو العكس حاجباً إجابات أسئلة كثيرة: ما المذهب؟ ما المشرب؟ ما البلد؟ ما الدين؟ ما الملة؟ ما النحلة؟ ما النية؟ ما المقصد؟... وبالتجربة فإنني أقول: المرأة شفافة، وسرعان ما تصدق ما يقوله الرجل، وكثيراً ما تقول الفتاة: لكن الرجل الذي أتعامل معه غير. ثم يتبين بعد ذلك أنه ليس غيراً ولا خيراً. الرجل الذي يتسلل إليك في الإنترنت أو الهاتف: مرة ناصح أمين، ومرة ضحية تئن وتطلب الإنقاذ، ومرة أعزب يبحث عن شريكة حياته، ومرة مريض يريد الشفاء... وفي كل مرة فهو رجل يُعجب بالأنثى، فكوني على حذر؛ فأنت الضحية!
خامساً- يجب أن تكوني على علاقة جيدة مع أخواتك العاملات في مجال الإنترنت، تعاوناً على البر والتقوى، وتواصياً بالحق والصبر، وحفاظاً على النفس، واجعلي دعوتك ومحادثتك مع البنات، وصُمّي أذنيك عن عواء الذئاب، وإن خُيّل إليك أنه هادئ، وجميل، وأخاذ، وما يقال في الإنترنت، يُقال في الهاتف والهاتف الجوال.
حفظك الله ورعاك وجنبك كل مكروه وسوء
أختك المحبة / عاشقة الشهادة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى